نتائج شهادة البكالوريا 2017 التعليم المتوسط الابتدائي 2017
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نتائج شهادة البكالوريا 2017 التعليم المتوسط الابتدائي 2017

الديوان الوطني للإمتحانات والمسابقات ,نتائج بكالوريا الجزائر 2017 resultat bac bem algerie 2017 onec.dz , نتائج شهادة التعليم المتوسط 2017 , نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2017
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حتمية الثورة تبعا لمجريات الأحداث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
manora
المدير العــــــــام
المدير العــــــــام
manora


ذكر عدد المساهمات : 2151
تاريخ التسجيل : 24/06/2014

حتمية الثورة تبعا لمجريات الأحداث Empty
مُساهمةموضوع: حتمية الثورة تبعا لمجريات الأحداث   حتمية الثورة تبعا لمجريات الأحداث Emptyالخميس يوليو 31, 2014 6:25 pm

حتمية الثورة تبعا لمجريات الأحداث
حتمية الثورة تبعا لمجريات الأحداث
-حتمية الثورة تبعا لمجريات الأحداث:
أ-أحداث 08 ماي 1945:
* طبيعتها : مظاهرات سلمية قام بها الجزائريون احتفالا بنهاية الـ ح ع 2 والمطالبة بتنفيذ فرنسا لوعودها للجزائريين بالاستقلال ، خرج الجزائريون في عدة مدن أهمها ( سطيف ، قالمة ، خراطة ) وفي سطيف تقدّم الجزائري البطل " بوزيد سعّال " ( 22 سنة ، دهّان ) حاملا العلم الوطني فسقط شهيدا لتبدأ المجازر التي شارك فيه الجيش والشرطة والدرك والمستوطنون واليهود.
*أسبابها:
- فرحة الجزائريين بنهاية الح ع 2، وتذكير فرنسا بوعودها بإعلان استقلال الجزائر، ولفت أنظار الرأي العام العالمي.
- تنامي وعي الشعب الجزائري والحركة الوطنية وهو ما تجسد في بيان فيفري 1943.
- محاولة فرنسا التأكيد على تمسكها بالجزائر والظهور بمظهر القوة العسكرية وإرهاب الشعوب الأخرى.
- ميثاق الأطلسي 1941 " مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها ".
*نتائجها:
- مقتل أزيد من 45 ألف شهيد إلى جانب آلاف المعطوبين والمفقودين المعتقلين، وتعمُق الكراهية لفرنسا الاستعمارية.
- حل الأحزاب الوطنية واعتقال ونفي زعمائها (نفي البشير الإبراهيمي نحو آفلو).
- وتراجع فكرة الإدماج واقتناع الجزائريين بحتمية الكفاح المسلح ثم ظهور المنظمة الخاصة في فيفري 1947.
- اهتزاز مكانة فرنسا الدولية.
- إعادة بناء لحركة الوطنية بعد صدور مرسوم العفو الشامل في 09 فيفري 1946 وإطلاق سرا ح المساجين، فعادت أحزاب الحركة تحت أسماء جديدة حسب ما يلي:
*الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائريu.d.m.a خلفا لحزب أحباب البيان بقيادة فرحات عباس، ومن مطالبه إقامة جمهورية جزائرية مرتبطة بفرنسا.
* حركة انتصار الحريات الديمقراطية m.t.l.d خلفا لحزب الشعب الجزائري بقيادة مصالي الحاج، ومن مطالبها استقلال الجزائر التام عن فرنسا.
* جمعية العلماء المسلمين الجزائريين حافظت على اسمها بقيادة الشيخ البشير الإبراهيمي خلفا للشيخ ابن باديس رحمه الله.
* أصحاب الحرية والديمقراطية خلفا للحزب الشيوعي، من أصول فرنسية امتداد للنقابة الفرنسية، يعتبر خطيرا على الأمة يعتبر المجتمع الجزائري أقليات وأعراق، يعمل في خدمة السلطات الفرنسية.
ب - القانون الخاص 1947:هو مجموعة من القوانين المسير ة لشؤون الجزائر يتكون من 8 أبواب و 60 مادة اقره المجلس الفرنسي و الرئيس فانساناوريولفي إطار مشروع إصلاحي لدعم السياسة الاستيطانية صدر في 20/ 09 / 1947 بهدف:
-خوف فرنسا من شعور الاستقلال المُتنامي لدى الجزائريين.
-محاولة فرنسا امتصاص الغضب الشعبي بعد مجازر 8 ماي 1945 ( التهدئة ).
- ضرب وعي الحركة الوطنية ومحاولة احتوائها،وإثارة الخلافات بين صفوفها لضرب تقاربها و دفعها إلى العمل السياسي السلبي.
-ردود الفعل اتجاهه:
* المستوطنون: رحبوا بالدستور لأنه يعطيهم الاستقلالية عن حكومة باريس ورفضوا المواد التي تُساويهم بالجزائريين.
* الحركة الوطنية: رفضته لأنها لم تشارك في وضعه وبالتالي لا يحمل مطالبها، ولأنه اعتبر الجزائر أرضا فرنسية وسكانها فرنسيون،
كما أنه ساوى بين المستوطنين والجزائريين في التمثيل النيابي 120 نائب جزائري و120 نائب من المستوطنين ( الجزائريون 10 م ن والمستوطنون 800 ألف )، وعدم إحترام الإدارة الفرنسية أصلا لمواده.
ج-المنظمة الخاصةo.s: ظهرت اثر المؤتمر الأوللحركة انتصار الحريات الديمقراطية المنعقد خلال الفترة (15-16 فيفري 1945)، ترأسها محمد بلوزداد 21 سنة، ثم حسينآيت احمد الذي نظم هجوم بريد وهران سنة 1948، ثم أحمد بن بلة إلى غاية اكتشافها في 18 مارس 1950 قضية عبد الخياري والقبض على300 مناضل.
*يتجلى نشاطها تدريب الشباب على استعمال مختلف أنواع السلاح والمتفجرات إلى جانب اختيار العناصر الشجاعة وفصلها عن السياسة وتكوينها عقائديا، جمع السلاح (شرائه من الداخل والخارج)، تحديد مناطق التدريب.
* تعتمد التنظيم الهرمي (رئيس المنظمة، قائد الأركان، مسؤولو العمالات "الجزائر، قسنطينة، وهران"، مسؤولو شبكة الإعلام والاتصال).
* يتم الاتصال بين الحزب والمنظمة عن طريق المندوب الخاص.
د- أزمة حركة الانتصار للحريات الديمقراطية : تعرضت الحركة لأزمة حادة أثناء المؤتمر الثاني المنعقد خلال الفترة 4 و5 جوان 1953 بالجزائر نتيجة لما يلي :
- اكتشاف أمر المنظمة الخاصة ومتابعة أعضائها وتضيق الخناق عليهم في 1-6أفريل1950.
- استمرار إبعاد مصالي في الإقامة الجبرية عن تسير الحزب .
- خلافات داخل الحزب حول طرق القيادة، وحول المشاركة في انتخابات سنة 1946، وحول أسلوب الكفاح المسلح بين من يراه ضروريا وبين من يعتبره مغامرة لم يحن أوانها.
– انغماس الحزب في المشاركة في الانتخابات فانقسم المؤتمرونإلى:
*المصاليون :أبرزهم مولاي الحاج، فيلالي مبارك، أحمد مزغنة وعيسى عبدلي اعتبروا مصالي الحاج مصدر أي قرار لتسير الحزب، كان آخر اجتماع لهم في الفترة (14-16 جويلية 1954) الذي أعيد فيه هيكلة الحركة ويعد مؤتمر الانقسام النهائي.
* المركزيون :أبرزهم يوسف بن خدة، عبد الحميد مهري، سعد دحلب، امحمد يزيد، عبد المالك بن حبيلس هؤلاء كانوا مع مبدأ القيادة الجماعية في الإقرار والتنفيذ .
وقد تعمقت الأزمة إلى درجة إن أقصى كل طرف الأخر من الحزب.
* الثوريون :من أبرزهم محمد بوضياف، مصطفى بن بولعيد، سويداني بوجمعة و والعربي بن مهيديهم أعضاء المنظمة الخاصة وحاولوا التوفيق بين التيارين إلاأنهم فشلوا ومن ثم انفصلوا وأسسوا اللجنة الثورية للوحدة والعمل crua23 مارس 1953.
وقد عقدت عدة اجتماعات من بينها ما يلي :
*اجتماع ال 22 عضوا أعدت للثورة في صلانباي ( المدنية حاليا ) في سرية في25 جوان 1954 تحت إشراف مصطفى بن بوالعيد الذي اسفر عن انتخاب لجنة من 09أعضاء 06 في الداخل (مصطفى بن بولعيد، ديدوش مراد،العربي بن مهيدي، كريم بلقاسم،محمد بوضياف)، و03 بالخارج (أحمد بن بله،حسينآيت احمد،محمد خيضر) .
* اجتماع لجنة الست في 10 أكتوبر 1954بلابوانت العاصمة اين تم تقسيم الجزائر إلى 05 مناطق وتعيين قادتها حسب مايلي:
-المنطقة الأولى(الأوراس) :مصطفى بن بولعيد.
-المنطقة الثانية الشمال القسنطيني): ديدوش مراد.
- المنطقة الثالثة (القبائل): كريم بلقاسم.
- المنطقة الرابعة(الوسط): رابح بيطاط.
- المنطقة الخامسة(الغرب الوهراني): العربي بن مهيدي .
- اعداد بيان اول نوفمبر ينشر في اول نوفمبر.
- تحديد موعد اندلاع الثورة ومكان انطلاقها.
- تسمية جبهة التحرير الوطني fln لقيادة الثورة سياسيا وجيش التحرير الوطني aln لقيادة العمليات المسلحة .
- اجتماع الحسم في 23 أكتوبر 1954 الذي وضعت فيه اللمسات الأخيرة للثورة وإنهاء دور اللجنة الثورية للوحدة والعمل.
2-الظروفالإقليمية والدولية:
أ-داخليا:


* الوجود الاستعماري الفرنسي بالجزائر وأساليبه العنصرية الاستفزازية من بينها حرب الابادة(حوادث 08 ماي 1945).
* فشل الإصلاحات الفرنسية وفشل النضال السياسي.
*اكتساب الشباب الجزائري الخبرة العسكرية بسبب المشاركة في ح ع 2.
* أثار أزمة حركة انتصار الحريات الديمقراطية وفشل مؤتمرها الأخير المنعقد في أفريل 1953 في حلها.
ب-إقليميا:
* اندلاع الثورة في المغرب الأقصى بعد نفي الملك المغربي محمد الخامس في أوت 1953، وانتشار المظاهرات والعمليات الفدائية.
* اندلاع الثورة في تونس التي تمكنت من تحقيق استقلالها في 20مارس 1956.
* انتصار الثورة المصرية سنة 1952.
* استقلال بعض الدول العربية كسوريا ولبنان سنة 1946.
* ظهور الجامعة العربية ودعمها لحركات التحرر العربية.
ج-دوليا:
* انتشار المد الثوري التحرريبعد الح ع 2 وحصول العديد من الدول على استقلالها.
* ظهور العديد من المنظمات الدولية التي تدعم حق تقرير المصير مثل الأمم المتحدة.
*الانفراج الدولي وانهزام فرنسا في الهند الصينية "معركة ديان بيان فو في ماي 1954"وتراجع مكانة فرنسا الدولية والعسكرية.
3– مواثيق الثورة :للثورة الجزائرية ثلاثة مواثيقه هي المرجعية الشرعية للجزائر ما بعد الاستقلال في حقيقة الأمر وهي:
أ- بيان أول نوفمبر أو نداء نوفمبر1/11/1954:
حددت جبهة التحرير الوطني الجزائرية يوم 1 نوفمبر 1954م موعدًا لبدء الثورة الجزائرية، وهو يصادف عيد القديسين عند الفرنسيين،ودعا البيان جميع المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية وجميع الأحزاب والحركات الجزائرية إلى الانضمام إلى الكفاح التحريري ودون أدنى اعتبار آخر،وبينت الجبهة في بيانها الأول أهدافها ووسائلها التي تصدرها الاستقلال الوطني وإقامة دولة جزائرية ذات سيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية، واحترام الحريات دون تمييز ديني أو عرقي، وأعلنت الجبهة أنها ستواصل الكفاح بجميع الوسائل لتحقيق ذلك.
ب-ميثاق مؤتمر الصومام 20 أوت 1956:وثيقة سياسية للثورة الجزائرية صدر على اثر مؤتمر الصومام الذي عقد ما بين 20 إلى 27 مارس 1956 وقد زود الثورة بالمؤسسات والهياكل التنظيمية السياسية و العسكرية لضمان استمرار الثورة و تحقيقها أهدافها.
ج-ميثاق مؤتمر طرابلس (ليبيا ):على اثر نجاح المفاوضات الفرنسية عقد المؤتمر الثاني بمدينة طرابلس الليبية في جوان 1962، واقر الخيارات الأساسية للدولة الجزائرية على المستوى السياسي، الاقتصادي والاجتماعي:
*الأخذ بمبدأ الحزب الواحد –جبهة التحرير الوطني.
* تبين الاشتراكية كنظام للجزائر.
* بناء اقتصادي وطني قوي .
*إقرار سياسة اجتماعية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حتمية الثورة تبعا لمجريات الأحداث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شخصيات الوضعية 1 من تبلور الوعي الوطني الجزائري إلى الثورة التحريرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نتائج شهادة البكالوريا 2017 التعليم المتوسط الابتدائي 2017 ::   :: نتائج شهادة بكالوريا الجزائر 2017-
انتقل الى:  
سحابة الكلمات الدلالية
روابط مفيدة